آية: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾«33:56»
حديث: أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ صلاة[3].
حديث: من ذُكرتُ عنده فخطيء الصلاة عليّ خطيء طريق الجنّة[4].
حديث: البخيل من ذُكرتُ عندَه ثم لم يصلّ عليّ[5].
حديث: من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خُلق آدم وفيه قُبض وفيه النفخة وفيه الصعقة، فأكثروا عليّ من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة عليّ، قالوا: يا رسول الله وكيف تعرض عليك صلاتنا وقد أرمت - أي وقد بليت - ؟ قال: إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء[6].
حديث عن أبي بن كعب أنه قال: قلت: يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي؟ فقال: ما شئت. فقلت: الربع. قال: ما شئت فإن زدت فهو خير لك. قلت: النصف. قال: ما شئت فإن زدت فهو خير لك. قلت: فالثلثين. قال: ما شئت فإن زدت فهو خير لك. قلت: أجعل لك صلاتي كلها. قال: إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك[7].
حديث: من ذكرت عنده فليصلّ عليّ، ومن صلى عليّ مرة صلى الله عليه بها عشرا. وفي رواية: من صلى عليّ صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر سيئات ورفعه بها عشر درجات[8].
حديث: من صلى عليّ صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه ما صلى عليّ فليقلّ عبد من ذلك أو ليكثر[9].
حديث: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صعد على المنبر فقال آمين آمين آمين. قيل: يا رسول الله، إنك صعدت المنبر فقلت آمين آمين آمين؟ فقال: إن جبريل أتاني فقال: من أدرك شهر رمضان فلم يغفر له فدخل النار فأبعده الله، قل آمين، فقلت: آمين. ومن أدرك أبويه أو أحدهما فلم يبرهما فمات فدخل النار فأبعده الله، قل آمين. فقلت: آمين. ومن ذكرتَ عنده فلم يصل عليك فأبعده الله، قل آمين. فقلت: آمين[8].
حديث: من صلى علي حين يصبح عشرا وحين يمسي عشرا أدركته شفاعتي يوم القيامة[10].
حديث: ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه ولم يصلوا على نبيهم إلا كان عليهم ترة فإن شاء عذبهم وإن شاء غفر لهم[7].