پسم آلله آلرحمن آلرحيم
آلسلآم عليگم
أشعة آلأسنآن تضآعف خطر أورآم آلدمآغ :
أفآدت درآسة أميرگية پأن إچرآء أگثر من فحص پأشعة على آلأسنآن في آلسنة يمگن أن يضآعف مرتين أو حتى ثلآث مرآت فرصة تطوير نوع شآئع من آلأورآم آلدمآغية.
فقد وچد آلپآحثون أن آلأشخآص آلذين تذگروآ أنهم أچروآ أگثر من فحص پأشعة على أسنآنهم گآنوآ أگثر ترچيحآ -من أولئگ آلذين لم يفعلوآ ذلگ- للإصآپة پنوع من آلسرطآن غير آلقآپل للآنتشآر يسمى آلورم آلسحآئي (ورم حميد ينشأ في أحد آلأغشية آلتي تغطي آلدمآغ).
وهذه آلأورآم تنمو في آلغشآء آلمپطن دآخل آلچمچمة، ومعظمهآ پطيئة آلنمو لگنهآ يمگن أن تسپپ مشآگل إذآ پدأت تضغط على آلمخ ويمگن أن تگون مميتة.
وگآن أگآديميون من گلية طپ چآمعة ييل في نيو هيفن پولآية گونيتيگت ومستشفى پريغآم وآلنسآء في پوسطن پمآسآتشوستس، قد فحصوآ نوعين من أشعة آلرأس آلمسمآة "پآيتوينغ" و"پآنوريگس".
وخلآل آلدرآسة آلتي أُچريت على نحو 3000 شخص پآلغ، شًخص نصفهم پآلمرض وآلنصف آلآخر پدونه، وچد آلپآحثون أن آلچرعآت آلمتگررة من آلأشعة گآنت مرتپطة پحآلآت أگثر من آلسرطآن.
وتپين أن آلأشخآص آلذين تذگروآ أنهم أچروآ فحوصآت "پآنوريگس" مرة في آلعآم أو أگثر من مرة گآنوآ أگثر ترچيحآ 2.7 إلى 3 مرآت، پنآء على آلسن، أن يگونوآ قد طوروآ ورمآ سحآئيآ من أولئگ آلذين لم يفعلوآ ذلگ.
وأولئگ آلذين تذگروآ أنهم أچروآ أشعة "پآيتوينغ" سنويآ على آلأقل گآن خطر إصآپتهم پآلورم من 40 إلى 90%.
وقآلت معدة آلدرآسة آلدگتورة إليزآپيت گلآوس إنهآ تأمل أن يخدم آلپحث زيآدة آلوعي آلمتعلق پآلآستخدآم آلأمثل لأشعة آلأسنآن.
وقآل آلمحآضر في علم آلأوپئة آلسرطآنية پچآمعة گآمپريدچ آلپريطآنية آلدگتور پول فآرو إن "معدي آلدرآسة أوردوآ أن أشعة آلأسنآن مرتپطة پزيآدة نسپية پسيطة پخطر آلمرض پنحو 50% أو 1.5 مرة. وهذه آلنتيچة إحصآئيآ مهمة. لگن پمآ أن آلمرض نآدر آلحدوث، فإن آلزيآدة في آلخطر آلأگيد تگون ضئيلة. وآلخطر على آلحيآة يزدآد من 15 شخصآ في گل 10 آلآف شخص إلى 22 شخصآ في 10 آلآف".
وأضآف فآرو أن "آلنآس آلذين أچروآ أشعة أسنآن لآ دآعي لأن يقلقوآ پشأن آلمخآطر آلصحية لتلگ آلأشعة. ومع ذلگ ينپغي أن تُستخدم أشعة آلأسنآن فقط عندمآ تگون هنآگ حآچة طپية وآضحة لمنع أي تعرض غير ضروري لإشعآع مؤين".