مملكة السعادة الابدية
مملكة السعادة الابدية
مملكة السعادة الابدية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


♫ لَسًسًـنٌآ آحً ـسًسًـنٌ مِنٌ آحً ـدُ لَكنٌنٌآ آلَآفُضلَ دُآئمِآ ♫
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلمرحبا شاركونا دخول



أحتـــرتُ ماذا أكتبُ فيكـِ ياكلَ الحنان .. فأنتِ كل شيء بالنسبة لي في دُنيتي الصغيرة ..

أحتـــرتُ هل أصفُكـِ " ملاك " فيتهمونني الناس بالمبالغة .. ؟!!!

أم اصفُكـِ بـ " الكاملة " فيلومونني بحجة إن لا أحد كامل في هذهِ الدُنيا .. ولكنني أراكـِ كما أُريد .. وأصفُكِـ كما أُريد ..

أنتِ تلكَـ الإنسانة .. تلكَـ الصديقة الوفية المخلصة .. تلكَـ الصادقة التي أحسُ معاها بالأمان ..

إنكـِ صديقتي وتوأم روحي .. وملاكيّ البريء .. إنكـِ أفضلُ وأغلى واثمنُ كنزا ً أمتلكه ..

((فأرجوكـ أبقي معي .. أبقي صديقتي فإني أحتاجُكـِ وبشدة .. أُريد أن أرتمي على صدركـِ الحنون .. أُريد أن أبكي بشدة وأنا اسمعُ دقاتُ قلبكـِ .. ))




 

 تفسير سورة الانفال ج 1

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نبيلة
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نبيلة


عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 441
مِيّلَآدُيّ : 25/07/1998
~°تاريخ التسجيل°~ : 13/05/2013
~°العمر°~ : 26
~° عملك°~ ~° عملك°~ : تلميذة
~°مزاجك°~ ~°مزاجك°~ : رائق مع منتدى شيماء

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty15.05.13 15:16

تفسير سورة الأنفال عدد آياتها 75 ( آية 1-25 )
وهي مدنية

{ 4-1 } بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأنْفَالِ قُلِ الأنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ .

الأنفال هي الغنائم التي ينفلها اللّه لهذه الأمة من أموال الكفار، وكانت هذه الآيات في هذه السورة قد نـزلت في قصة بدر أول غنيمة كبيرة غنمها المسلمون من المشركين، .فحصل بين بعض المسلمين فيها نـزاع، فسألوا رسول اللّه صلى الله عليه وسلم عنها، فأنـزل اللّه يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأنْفَال كيف تقسم وعلى من تقسم؟

قُلْ لهم: الأنفال لله ورسوله يضعانها حيث شاءا، فلا اعتراض لكم على حكم اللّه ورسوله،. بل عليكم إذا حكم اللّه ورسوله أن ترضوا بحكمهما، وتسلموا الأمر لهما،. وذلك داخل في قوله فَاتَّقُوا اللَّهَ بامتثال أوامره واجتناب نواهيه..

وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ أي: أصلحوا ما بينكم من التشاحن والتقاطع والتدابر، بالتوادد والتحاب والتواصل..فبذلك تجتمع كلمتكم، ويزول ما يحصل - بسبب التقاطع -من التخاصم، والتشاجر والتنازع.

ويدخل في إصلاح ذات البين تحسين الخلق لهم، والعفو عن المسيئين منهم فإنه بذلك يزول كثير مما يكون في القلوب من البغضاء والتدابر،.والأمر الجامع لذلك كله قوله: وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ فإن الإيمان يدعو إلى طاعة اللّه ورسوله،.كما أن من لم يطع اللّه ورسوله فليس بمؤمن.

ومن نقصت طاعته للّه ورسوله، فذلك لنقص إيمانه،ولما كان الإيمان قسمين: إيمانا كاملا يترتب عليه المدح والثناء، والفوز التام، وإيمانا دون ذلك ذكر الإيمان الكامل فقال: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الألف واللام للاستغراق لشرائع الإيمان.

الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ أي: خافت ورهبت، فأوجبت لهم خشية اللّه تعالى الانكفاف عن المحارم، فإن خوف اللّه تعالى أكبر علاماته أن يحجز صاحبه عن الذنوب.

وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا ووجه ذلك أنهم يلقون له السمع ويحضرون قلوبهم لتدبره فعند ذلك يزيد إيمانهم،.لأن التدبر من أعمال القلوب، ولأنه لا بد أن يبين لهم معنى كانوا يجهلونه، أو يتذكرون ما كانوا نسوه،أو يحدث في قلوبهم رغبة في الخير، واشتياقا إلى كرامة ربهم،أو وجلا من العقوبات، وازدجارا عن المعاصي، وكل هذا مما يزداد به الإيمان.

وَعَلَى رَبِّهِمْ وحده لا شريك له يَتَوَكَّلُونَ أي: يعتمدون في قلوبهم على ربهم في جلب مصالحهم ودفع مضارهم الدينية والدنيوية، ويثقون بأن اللّه تعالى سيفعل ذلك.

والتوكل هو الحامل للأعمال كلها، فلا توجد ولا تكمل إلا به.

الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ من فرائض ونوافل، بأعمالها الظاهرة والباطنة، كحضور القلب فيها، الذي هو روح الصلاة ولبها،. وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ النفقات الواجبة، كالزكوات، والكفارات، والنفقة على الزوجات والأقارب، وما ملكت أيمانهم،.والمستحبة كالصدقة في جميع طرق الخير.

أُولَئِكَ الذين اتصفوا بتلك الصفات هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لأنهم جمعوا بين الإسلام والإيمان، بين الأعمال الباطنة والأعمال الظاهرة، بين العلم والعمل، بين أداء حقوق اللّه وحقوق عباده. وقدم تعالى أعمال القلوب، لأنها أصل لأعمال الجوارح وأفضل منها،.وفيها دليل على أن الإيمان، يزيد وينقص، فيزيد بفعل الطاعة وينقص بضدها.

وأنه ينبغي للعبد أن يتعاهد إيمانه وينميه،.وأن أولى ما يحصل به ذلك تدبر كتاب اللّه تعالى والتأمل لمعانيه.ثم ذكر ثواب المؤمنين حقا فقال: لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ أي: عالية بحسب علو أعمالهم. وَمَغْفِرَةٌ ، لذنوبهم ، وَرِزْقٌ كَرِيمٌ وهو ما أعد اللّه لهم في دار كرامته، مما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر.

ودل هذا على أن من يصل إلى درجتهم في الإيمان - وإن دخل الجنة - فلن ينال ما نالوا من كرامة اللّه التامة.

5 - 8 كَمَا أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ فَرِيقًا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَمَا تَبَيَّنَ كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَ * وَإِذْ يَعِدُكُمُ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ * لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ .

قدم تعالى - أمام هذه الغزوة الكبرى المباركة - الصفات التي على المؤمنين أن يقوموا بها، لأن من قام بها استقامت أحواله وصلحت أعماله، التي من أكبرها الجهاد في سبيله. فكما أن إيمانهم هو الإيمان الحقيقي، وجزاءهم هو الحق الذي وعدهم اللّه به،.كذلك أخرج اللّه رسوله صلى الله عليه وسلم من بيته إلى لقاء المشركين في بدر بالحق الذي يحبه اللّه تعالى، وقد قدره وقضاه.

وإن كان المؤمنون لم يخطر ببالهم في ذلك الخروج أنه يكون بينهم وبين عدوهم قتال.

فحين تبين لهم أن ذلك واقع، جعل فريق من المؤمنين يجادلون النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك، ويكرهون لقاء عدوهم، كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون.

والحال أن هذا لا ينبغي منهم، خصوصا بعد ما تبين لهم أن خروجهم بالحق، ومما أمر اللّه به ورضيه،. فبهذه الحال ليس للجدال محل [فيها] ،لأن الجدال محله وفائدته عند اشتباه الحق والتباس الأمر،. فأما إذا وضح وبان، فليس إلا الانقياد والإذعان.

هذا وكثير من المؤمنين لم يجر منهم من هذه المجادلة شيء، ولا كرهوا لقاء عدوهم،.وكذلك الذين عاتبهم اللّه، انقادوا للجهاد أشد الانقياد، وثبتهم اللّه، وقيض لهم من الأسباب ما تطمئن به قلوبهم كما سيأتي ذكر بعضها.

وكان أصل خروجهم يتعرضون لعير خرجت مع أبي سفيان بن حرب لقريش إلى الشام، قافلة كبيرة،.فلما سمعوا برجوعها من الشام، ندب النبي صلى الله عليه وسلم الناس،.فخرج معه ثلاثمائة، وبضعة عشر رجلا معهم سبعون بعيرا، يعتقبون عليها، ويحملون عليها متاعهم،.فسمعت بخبرهم قريش، فخرجوا لمنع عيرهم، في عَدَدٍ كثير وعُدَّةٍ وافرة من السلاح والخيل والرجال، يبلغ عددهم قريبا من الألف.

فوعد اللّه المؤمنين إحدى الطائفتين، إما أن يظفروا بالعير، أو بالنفير،.فأحبوا العير لقلة ذات يد المسلمين، ولأنها غير ذات شوكة،.ولكن اللّه تعالى أحب لهم وأراد أمرا أعلى مما أحبوا.

أراد أن يظفروا بالنفير الذي خرج فيه كبراء المشركين وصناديدهم،. وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ فينصر أهله وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ أي: يستأصل أهل الباطل، ويُرِيَ عباده من نصره للحق أمرا لم يكن يخطر ببالهم.

لِيُحِقَّ الْحَقَّ بما يظهر من الشواهد والبراهين على صحته وصدقه،. وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ بما يقيم من الأدلة والشواهد على بطلانه وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ فلا يبالي اللّه بهم.

9 - 14 إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ * وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلا بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ * إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنـزلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ

عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الأقْدَامَ * إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ * ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ * ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ .

أي: اذكروا نعمة اللّه عليكم، لما قارب التقاؤكم بعدوكم، استغثتم بربكم، وطلبتم منه أن يعينكم وينصركم فَاسْتَجَابَ لَكُمْ وأغاثكم بعدة أمور:.

منها: أن اللّه أمدكم بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ أي: يردف بعضهم بعضا.

وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ أي: إنـزال الملائكة إِلا بُشْرَى أي: لتستبشر بذلك نفوسكم، وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وإلا فالنصر بيد اللّه، ليس بكثرة عَدَدٍ ولا عُدَدٍ.. إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ لا يغالبه مغالب، بل هو القهار، الذي يخذل من بلغوا من الكثرة وقوة العدد والآلات ما بلغوا. حَكِيمٌ حيث قدر الأمور بأسبابها، ووضع الأشياء مواضعها.

ومن نصره واستجابته لدعائكم أن أنـزل عليكم نعاسا يُغَشِّيكُمُ [أي] فيذهب ما في قلوبكم من الخوف والوجل، ويكون أَمَنَةً لكم وعلامة على النصر والطمأنينة.

ومن ذلك: أنه أنـزل عليكم من السماء مطرا ليطهركم به من الحدث والخبث، وليطهركم به من وساوس الشيطان ورجزه.

وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ أي: يثبتها فإن ثبات القلب، أصل ثبات البدن، وَيُثَبِّتَ بِهِ الأقْدَامَ فإن الأرض كانت سهلة دهسة فلما نـزل عليها المطر تلبدت، وثبتت به الأقدام.

ومن ذلك أن اللّه أوحى إلى الملائكة أَنِّي مَعَكُمْ بالعون والنصر والتأييد، فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا أي: ألقوا في قلوبهم، وألهموهم الجراءة على عدوهم، ورغبوهم في الجهاد وفضله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس بريكة
مشرفة الدردشة
مشرفة الدردشة
شمس بريكة


عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 146
~°تاريخ التسجيل°~ : 09/05/2013
~° عملك°~ ~° عملك°~ : الخياطة

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty15.05.13 21:12

شكرا اختى باركه الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كوثر
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
كوثر


~° دعاءك °~ : تفسير سورة الانفال ج 1 4k5yh
~°لونك~° : تفسير سورة الانفال ج 1 9fExJ
~° المزاج °~ : تفسير سورة الانفال ج 1 0723101807207o7onuhmfeg9bvdqlg3
عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 690
مِيّلَآدُيّ : 18/05/1998
~°تاريخ التسجيل°~ : 08/05/2013
~°العمر°~ : 26
هوايتك : دائما متواجدة (دعواتكم بيام 2013)
~° عملك°~ ~° عملك°~ : طالبة
~°مزاجك°~ ~°مزاجك°~ : رائع نحمد الله على كل حال

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty19.05.13 12:31

شكراااااااااا جزاك الله الفردوس ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيلة
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نبيلة


عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 441
مِيّلَآدُيّ : 25/07/1998
~°تاريخ التسجيل°~ : 13/05/2013
~°العمر°~ : 26
~° عملك°~ ~° عملك°~ : تلميذة
~°مزاجك°~ ~°مزاجك°~ : رائق مع منتدى شيماء

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty20.05.13 19:38

:23232356:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيلة
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نبيلة


عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 441
مِيّلَآدُيّ : 25/07/1998
~°تاريخ التسجيل°~ : 13/05/2013
~°العمر°~ : 26
~° عملك°~ ~° عملك°~ : تلميذة
~°مزاجك°~ ~°مزاجك°~ : رائق مع منتدى شيماء

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty20.05.13 19:38

نحن وانته اختي كوثر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آيّقَآعَ آلَمِطٌر
مديرهـۃ جميلهــۃ ♛ ..♥
مديرهـۃ جميلهــۃ ♛ ..♥
آيّقَآعَ آلَمِطٌر


~° دعاءك °~ : تفسير سورة الانفال ج 1 PicOg
~°لونك~° : تفسير سورة الانفال ج 1 1KHLL
~° المزاج °~ : تفسير سورة الانفال ج 1 1326692680205
عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 1553
مِيّلَآدُيّ : 27/07/2003
~°تاريخ التسجيل°~ : 30/03/2013
~°العمر°~ : 21
هوايتك : ★.• تصفح الانترنت + الرسم ★.•
~° عملك°~ ~° عملك°~ : ★.• طالبة ...★.•
~°مزاجك°~ ~°مزاجك°~ : ★.• مبتسم .★.•
تفسير سورة الانفال ج 1 OnE08751

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty05.06.13 21:24

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيلة
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نآئبـهۃ الإدآرهـۃ ..♥
نبيلة


عدد مِسًسًـآهِمِآتُيّ : 441
مِيّلَآدُيّ : 25/07/1998
~°تاريخ التسجيل°~ : 13/05/2013
~°العمر°~ : 26
~° عملك°~ ~° عملك°~ : تلميذة
~°مزاجك°~ ~°مزاجك°~ : رائق مع منتدى شيماء

تفسير سورة الانفال ج 1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الانفال ج 1   تفسير سورة الانفال ج 1 Empty12.08.13 0:26

:ءءءءءءء: 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الانفال ج 1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة عبس
» تفسير سورة سبح
» تفسير سورة سبا ج 1
» تفسير سورة سبا ج 2
» تفسير سورة طه............

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة السعادة الابدية  :: •(-•♥انا مسلمة♥•-)• :: ~...نفحات ايمانيه...~-
انتقل الى: